عندها ..
طرقت الباب وجلست على كرسى قرب طاولته كأن كل تفكيره ان ينتهى من التركيبه التى بين يديه
طلبت منه ان اتحدث وان يسمعنى ..!!
عم الهدؤ المكان وغطااه صوت فحولى طلب منى ان اتحدث عما جئت به اليووم فـ ذهبت لتلك الصوفا
التى عندها اخفت النور واشعل صوت الموسيقى البريطانيه سالنى عن اسمى وعمري ..!! وبعد دقااائق
اسكت الموسيقى.. وطلب منى ان اتحدث فـ بصمّت ذرفت دمعه منى. لا اعلم هى دمعه شوق او وله او
خوف اوفقدانك او غيأأأأأأأأبك ... حينــــــــــهااا..
اشعل الموسيقى وغير لون الاناره وبصوته تنحنح وقال : انتهت الجلسه.. موعدنا الاسبوع القادم فى
الساعه التاسعه مساء وانا على انتظاارك ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق